نضع لكم اليوم على موقعنا فضاء التعليم
الجزائري تحضير درس الجغرافيا: طبيعة المناخ الموسمي والتساقط لقارة اسيا سنة ثانية متوسط الجيل الثاني.
تحضير درس طبيعة المناخ الموسمي والتساقط في آسيا في الجغرافيا للسنة الثانية متوسط
الوضعية التعلمية الجزئية رقم 03: طبيعة المناخ الموسمي والتساقط في آسيا.
مركب الكفاءة الثالثة : إبراز طبيعة المناخ الموسمي والتساقط
الميدان الأول : المجال الجغرافي
1-المناخ الموسمي :
- مجاله الجغرافي : يسود شرق وجنوب شرق القارة الآسيوية خاصة الصين والهند واليابان ,وجد ىاذا المناخ نتيجة هبوب الرياح الموسمية
- الرياح الموسمية : هي رياح قوية برية أو بحرية تهب على أطراف القارة تتميز بأمطارها الصيفية الغزيرة وبجفاف مناطق هبوبها في فصل الشتاء.
2 -نظام المطر في المناخ الموسمي :
نظام المطر : هو التوزيع الشهري أو الفصلي لكمية الأمطار المتساقطة على كل إقليم
خصائصه في المناخ الموسمي : تتسب الرياح الموسمية في إرتفاع درجة الحرارة بداية أفريل ,وتجلب الرياح الموسمية الرطبة أمطار غزيرة من ماي إلى أكتوبر, مما يتسب في حدوث فيضانات.
3- أثره في المجال الجغرافي :
أ- النبات والحيوان : تختلف الحياة النباتية في الإقليم الموسمي حسب كمية الأمطار المتساقطة من غابات كثيفة دائمة الخضرة ,في حين تعرف ثراء
حيواني مثل الطيور بأنواعها والزواحف وآكلات اللحوم والعشب .
ب- النشاط البشري : يتميز الإقليم بإكتظاظ سكاني كبير يقطنه 60 بالمئة من سكان العالم ( ,ويمارس ثلثي سكانه الزراعة خاصة زراعة الأرزالتي تناسب المناخ الموسمي بالإضافة إلى زراعة الشاي وتربية الأبقار في الهند وتوليد الطاقة الكهرومائية.
4- الفياضانات في آسيا :
أ- أسبابها :
- إرتفاع منسوب المياه في الأنهار
- ذوبان كميات كبيرة من الثلوج
- الأمواج العاتية التي تجتاح السواحل وتعرف بتسونامي.
ب- أثاره :
- تدمير المباني والطرق والمنشآت الحيوية
-خسائر بشرية من قتل وتشريد
- تدمير الأراضي الزراعية
ج- مواجهة الإنسان للفيضانات :
- إستخدام الأقمار الصناعية للتنبؤ بوقوع فيضانات
- بناء السدود والخزانات المائية
- بناء الحواجز البحرية
- أجب عن النشاط رقم 02 ص 38
- المقارنة : نلاحظ إن عدد ضحايا الفيضانات سنة 1938 أكبر بألاف المرات عكس سنة 1991 ويعود ذلك , حين قررت الحكومة الصينية سنة 1938
هدم السدود وتحويل مجرى المياه, مما نتج عنه فياضانات مدمرة راح ضحيتها الألاف من الأشخاص ,إلا أن الصين سنة 1991 كانت قد تداركت الموقف وقامت ببناء السدود والحواجر البحرية للتقليل من خطر الفيضانات وهاذا ما أدى إلى تقليل عدد ضحايا الفيضانات في هذه المنطقة.
- التفسير : إن إرتفاع عدد الضحايا في بنغلاديش يعود إلى عدم إعتماد الدولة إجراءات وقائية للتقليل من خطر الفيضانات بالإضافة إلى قطع الأشجار التي كانت تحجب مياه الأمطار.
الوضعية التعلمية الجزئية رقم 03: طبيعة المناخ الموسمي والتساقط في آسيا.
مركب الكفاءة الثالثة : إبراز طبيعة المناخ الموسمي والتساقط
الميدان الأول : المجال الجغرافي
1-المناخ الموسمي :
- مجاله الجغرافي : يسود شرق وجنوب شرق القارة الآسيوية خاصة الصين والهند واليابان ,وجد ىاذا المناخ نتيجة هبوب الرياح الموسمية
- الرياح الموسمية : هي رياح قوية برية أو بحرية تهب على أطراف القارة تتميز بأمطارها الصيفية الغزيرة وبجفاف مناطق هبوبها في فصل الشتاء.
2 -نظام المطر في المناخ الموسمي :
نظام المطر : هو التوزيع الشهري أو الفصلي لكمية الأمطار المتساقطة على كل إقليم
خصائصه في المناخ الموسمي : تتسب الرياح الموسمية في إرتفاع درجة الحرارة بداية أفريل ,وتجلب الرياح الموسمية الرطبة أمطار غزيرة من ماي إلى أكتوبر, مما يتسب في حدوث فيضانات.
3- أثره في المجال الجغرافي :
أ- النبات والحيوان : تختلف الحياة النباتية في الإقليم الموسمي حسب كمية الأمطار المتساقطة من غابات كثيفة دائمة الخضرة ,في حين تعرف ثراء
حيواني مثل الطيور بأنواعها والزواحف وآكلات اللحوم والعشب .
ب- النشاط البشري : يتميز الإقليم بإكتظاظ سكاني كبير يقطنه 60 بالمئة من سكان العالم ( ,ويمارس ثلثي سكانه الزراعة خاصة زراعة الأرزالتي تناسب المناخ الموسمي بالإضافة إلى زراعة الشاي وتربية الأبقار في الهند وتوليد الطاقة الكهرومائية.
4- الفياضانات في آسيا :
أ- أسبابها :
- إرتفاع منسوب المياه في الأنهار
- ذوبان كميات كبيرة من الثلوج
- الأمواج العاتية التي تجتاح السواحل وتعرف بتسونامي.
ب- أثاره :
- تدمير المباني والطرق والمنشآت الحيوية
-خسائر بشرية من قتل وتشريد
- تدمير الأراضي الزراعية
ج- مواجهة الإنسان للفيضانات :
- إستخدام الأقمار الصناعية للتنبؤ بوقوع فيضانات
- بناء السدود والخزانات المائية
- بناء الحواجز البحرية
- أجب عن النشاط رقم 02 ص 38
- المقارنة : نلاحظ إن عدد ضحايا الفيضانات سنة 1938 أكبر بألاف المرات عكس سنة 1991 ويعود ذلك , حين قررت الحكومة الصينية سنة 1938
هدم السدود وتحويل مجرى المياه, مما نتج عنه فياضانات مدمرة راح ضحيتها الألاف من الأشخاص ,إلا أن الصين سنة 1991 كانت قد تداركت الموقف وقامت ببناء السدود والحواجر البحرية للتقليل من خطر الفيضانات وهاذا ما أدى إلى تقليل عدد ضحايا الفيضانات في هذه المنطقة.
- التفسير : إن إرتفاع عدد الضحايا في بنغلاديش يعود إلى عدم إعتماد الدولة إجراءات وقائية للتقليل من خطر الفيضانات بالإضافة إلى قطع الأشجار التي كانت تحجب مياه الأمطار.
لأي طلبات لا تترددوا، فإن كان في مقدورنا المساعدة فلن نبخل عليكم.
أخيرا لا تبخلو على أصدقائكم بمشاركة هذا الموضوع للإستفادة الجماعية.
إرسال تعليق